أدان حزب الاستقامة عمليه اغتيال وزير الداخلية اللواء محمد إبراهيم التى تعرض لها صباح اليوم أمام منزله بمدينة نصر
والتى وقعت على إثرها إصابة ما يزيد عن عشرين شخصاً منهم مدنيين .
وقال
الحزب فى بيان له اليوم أن ما حدث ضربه ستهدف الأمن الداخلى المصرى وبمثابة إنذار
للواء محمد إبراهيم حتى يتراجع عن دوره فى محاربة الإرهاب على حد وصفه ، وأن
استهداف موكب الوزير يعيد للأذهان إلى العمليات الإرهابية التى وقعت فى التسعينيات
.
ودعا
الحزب كل القوى والأطراف السياسية إلى الفصل بين الاختلافات السياسية وعمليات
العنف والإرهاب الأسود الذى تتبعه جماعات معروفه بعينها قامت بالعديد من العمليات
عقب عزل الرئيس السابق " محمد مرسى " .
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق