.JPG)
أضغط لرؤيه الخبر فى موقع اخر
تضامن اليوم صحفيو المسائية المستبعدون مع صحفي الاخبار فى الدعوة المقدمه منهم أمام مجلس الدولة برقم 50071 لسنة 63 قضائية والتى تم تأجيلها إلى 10 أكتوبر المقبل مطالبين بوقف فورى وعاجل لقرار الدمج والذى صدر فى 26مايوالماضى معتبرينه قرارا خطأ لم يتم دراسته بعناية مما سيترتب عليه آثار سلبيه لصحفى الاخبار ومؤسساتهم .
جاء تضامن صحفى المسائية رداً على تضررهم من القرار التعسفى لرئيس التحرير واستبعادهم عقب قرار الدمج فى 10 يوليو الماضى وعدم صرف راتب شهر يونية الماضى بالمخالفة لقرارمجلس الشورى الصادر فى 26 /5/2009 بدمج جريدة المسائية بمؤسسة "أخبار اليوم "بكامل هيكلها الصحفى والمنافى لتصريحات السيد صفوت الشريف بأنه لن يضار صحفى من قرار الدمج وضد برنامج الرئيس مبارك الانتخابى فى الحد من البطالة وتشغيل الشباب
يقول أيمن عامر قائد الاعتصام أننا قمنا بإرسال العديد من مذكرات تظلم من قرار الاستبعاد إلى كل من مجلس الشورى والمجلس الأعلى للصحافة ونقابة الصحفيين ورئاسة الجمهورية وأمانة السياسات بالحزب الوطنى الحاكم ومؤسسة أخبار اليوم فى12يوليو الماضى دون الالتفات لمشكلاتنا كما منع دخولنا لمقر الجريدة فى الوقت الذى أجرى فيه رئيس التحريراختبارات غير قانونية فى 25 /7/ 2009 والتى لم يعلن نتائجها حتى الان لأنها تتناقض مع قانون العمل رقم 12 لسنة 2003 والذى ينص على اجراء الاختبارات فى بداية العمل ولمدة ثلاثة شهور فقط وهو ما يتنافى مع وضعنا القانوني حيث أننا تجاوزنا 5 سنوات من العمل بالجريدة وهو ما جعلنا نرفض تلك الاختبارات لأنها غير قانونية والغرض منها استبعادنا بغطاء شرعى بعدما تم استبعادنا بطريقة تعسفية لا تمت للقانون بصلة وهذا ما أشيع حيث عرض علينا من وسطائه المعينين بالجريدة قبول تلك الإختبارات على أن يشاع رسوبنا فى الإختبارات لتكون مبررا له أمام الرأى العام فى استبعادنا
وأضاف عامر وهو ما دعانا إلى تنظيم وقفتين احتجاجيتين أمام مجلس الشورى فى 15 و25 يوليو الماضى دون أن يسفروا عن نتائج إلى أن تحدثت مع السيد : صفوت الشريف فى منتدى أمانة الإعلام بالأمانة العامة للحزب الوطنى بتاريخ 27يوليو الماضى والذى وعد بإنصافنا وعودتنا للعمل ولكن دون جدوى
وتابع حتى اضطررنا إلى تنظيم اعتصام سلمى مفتوح فى مقر جريدتنا فى 9 أغسطس الماضى وحررنا بشأنه محضر اعتصام وعدم تعرض بقسم قصر النيل برقم 4457 ادارى قصر النيل ولكن فوجئنا بقيام زملائنا المعينين بالجريدة يتعدون علينا بالسباب والضرب بالعصى الحديدية والركل بالأيدى والأقدام محاولين إنهاء الاعتصام حيث أصيب البعض منا باصابات بالغة وقمنا بتحرير محاضر عن ذلك بأرقام 7940 لسنة 2009 جنح 50 أحوال قصر النيل والتى احيلت الى جلسة 13 أكتوبر ألمقبل
وأضاف عامر أنه سبق وأن تقدمنا ببلاغ للنائب العام فى 10 اغسطس الماضى برقم 14666 بما تعرضنا له من اعتداءات من الزملاء المعينين فضلا عن التحرشات الجنسية بالزميلات المعتصمات وذلك بتحريض من رئيس التحرير الذى كان متواجدا حينها بمقرالجريدة بعدما اجتمع معهم وطلب منهم فض اعتصامنا بالقوة الجبرية وهذا ما سجلتة الفضائيات ووكالات الصحافة والاعلام ونشطاء حقوق الانسان وهو ما قدمنا به مذكرة مرفق بها صور الاعتداءات وتصويرها إلى مجلس نقابة الصحفيين والذى حول رئيس التحرير والزملاء المعتدين علينا إلى التحقيق النقابى ولكن دون تحريكه حتى الأن .
وقال كرم من الله السيد أنه مع تكرار اعتداءات الزملاء الموالين لرئيس التحرير وبتحريض منة حررت الزميلتين المعتصمتين عبير حمدى وأسماء السروجى محضر برقم 8284 جنح قصر النيل بتاريخ 15 أغسطس الماضى ضد عدد اخر بعد التحرش بهن والاعتداء عليهن ومحاولة سرقة مشغولاتهن الذهبية وتقطيع الافتات الخاصة بالاعتصام.
كما حررت الزميلة منى سعيد محضر سب وقذف برقم 4624ادارى قصر النيل بتاريخ 19 أغسطس الماضى ضد رئيس التحرير بعد سبنا وقذفنا باتهامات باطلة فى وسائل الاعلام والمثبتة معنا بتسجيلات صوتية ومرئية ولكن تم حفظ هذا المحضر .
وأضافت عبير حمدى أنه مع توالى الاعتداءات وتقطيع الافتات وحرصنا على عدم الرد بطرق غير قانونية حررا الزميلين مهدى عبد الحليم وعبد الله شحات محضر برقم 5032 ادارى القسم بتاريخ 14 سبتمبر الجارى المدعم بمقطع فيديو مصور ضد الزملاء المعينيين .
وأشارت منى سعيد أحدى المعتصمات أننا قمنا بتكرار تقديم الشكاوى والمذكرات المتكررة إلى السادة أعضاء مجلسى الشعب والشورى الممثلين عن الحزب الحاكم والسيد /عبدالعزيز مصطفى وكيل مجلس الشعب ووكلى مجلس الشورى والسيد جمال مبارك أمين مساعد الحزب الوطنى و أمين السياسات ومذكرتين وطلب مقابلة الى الدكتور زكريا عزمى رئيس ديوان رئيس الجمهورية الاولى برقم 8 بتاريخ 24 أغسطس الماضى والثانية برقم 25 بتاريخ 16 سبتمبر الجارى وأربع مذكرات إلى الرئيس مبارك وطلب مقابلة سيادتة لمناشدته لإنصافنا وإعادة حقوقنا التى سلبت منا دون إنصاف آخرهم برقم 10 بتاريخ 17سبتمبر الجارى بعد ان ذهب وفد من المعتصمين برئاسة الزميلين أيمن عامر ومهدى عبد الحليم إلى مقر رئاسة الجمهورية بمصر الجديدة لمقابلة الرئيس مبارك وذلك بعد تجاهل المؤسسات المسئولة عنا والمنوطة بحل مشكلتنا حتى الآن .
وقالت سحر عيد أنه نظرا للأجواء العاصفة التى نتعرض لها فى اعتصامنا السلمى بشتى الاعتداءات التى قد تعرض حياتنا للخطر وكذلك تلفيق الاتهامات الكاذبة والكيدية التى أضرت بمستقبلنا وسمعتنا وشرفنا فضلا أن تلك الافعال المشينة التى صدرت من صحفيين معينيين فى جريدة قومية بتحريض من رئيس تحريرها وتغافل من الدكتور عهدى فضلى رئيس مجلس ادارة مؤسسة أخبار اليوم الصادرة عنها جريدة المسائية منذ تاريخ الدمج قد تسىء للنظام والدولة وذلك فى محاولة مكشوفة لفض الاعتصام فقد استغاثت نيابتا عن زملائى الصحفيين المعتصمين فى تلغراف الى وزارة الداخلية فى17 سبتمبر الجارى بالسيد : حبيب العادلى وزير الداخلية لحمايتهم من تلك التصرفات التى تحول دون حصولهم على حقوقهم المشروعة بالطرق القانونية.
ويطالب عبدالله شحات وأسماء السروجى بمقابله الرئيس مبارك لانصافهم من قرار الاستبعاد التعسفى وتجاهل مطالبهم المشروعة فى العودة للعمل والتثبيت من الجهات المسئولة والمنوطة بحل مشكلاتنا حتى الأن .
وانهى المعتصمون حديثهم بأن الحال كما هو عليه منذ نشوب مشكلتنا فى 10 يوليو الماضى دون مجيب .. معلنين عن الدخول فى إضراب عن الطعام خلال الفترة القادمة حتى تتم الاستجابة لمطالبهم المشروعة أو الوفاة فى مصر مظلومين دون إنصاف
جاء تضامن صحفى المسائية رداً على تضررهم من القرار التعسفى لرئيس التحرير واستبعادهم عقب قرار الدمج فى 10 يوليو الماضى وعدم صرف راتب شهر يونية الماضى بالمخالفة لقرارمجلس الشورى الصادر فى 26 /5/2009 بدمج جريدة المسائية بمؤسسة "أخبار اليوم "بكامل هيكلها الصحفى والمنافى لتصريحات السيد صفوت الشريف بأنه لن يضار صحفى من قرار الدمج وضد برنامج الرئيس مبارك الانتخابى فى الحد من البطالة وتشغيل الشباب
يقول أيمن عامر قائد الاعتصام أننا قمنا بإرسال العديد من مذكرات تظلم من قرار الاستبعاد إلى كل من مجلس الشورى والمجلس الأعلى للصحافة ونقابة الصحفيين ورئاسة الجمهورية وأمانة السياسات بالحزب الوطنى الحاكم ومؤسسة أخبار اليوم فى12يوليو الماضى دون الالتفات لمشكلاتنا كما منع دخولنا لمقر الجريدة فى الوقت الذى أجرى فيه رئيس التحريراختبارات غير قانونية فى 25 /7/ 2009 والتى لم يعلن نتائجها حتى الان لأنها تتناقض مع قانون العمل رقم 12 لسنة 2003 والذى ينص على اجراء الاختبارات فى بداية العمل ولمدة ثلاثة شهور فقط وهو ما يتنافى مع وضعنا القانوني حيث أننا تجاوزنا 5 سنوات من العمل بالجريدة وهو ما جعلنا نرفض تلك الاختبارات لأنها غير قانونية والغرض منها استبعادنا بغطاء شرعى بعدما تم استبعادنا بطريقة تعسفية لا تمت للقانون بصلة وهذا ما أشيع حيث عرض علينا من وسطائه المعينين بالجريدة قبول تلك الإختبارات على أن يشاع رسوبنا فى الإختبارات لتكون مبررا له أمام الرأى العام فى استبعادنا
وأضاف عامر وهو ما دعانا إلى تنظيم وقفتين احتجاجيتين أمام مجلس الشورى فى 15 و25 يوليو الماضى دون أن يسفروا عن نتائج إلى أن تحدثت مع السيد : صفوت الشريف فى منتدى أمانة الإعلام بالأمانة العامة للحزب الوطنى بتاريخ 27يوليو الماضى والذى وعد بإنصافنا وعودتنا للعمل ولكن دون جدوى
وتابع حتى اضطررنا إلى تنظيم اعتصام سلمى مفتوح فى مقر جريدتنا فى 9 أغسطس الماضى وحررنا بشأنه محضر اعتصام وعدم تعرض بقسم قصر النيل برقم 4457 ادارى قصر النيل ولكن فوجئنا بقيام زملائنا المعينين بالجريدة يتعدون علينا بالسباب والضرب بالعصى الحديدية والركل بالأيدى والأقدام محاولين إنهاء الاعتصام حيث أصيب البعض منا باصابات بالغة وقمنا بتحرير محاضر عن ذلك بأرقام 7940 لسنة 2009 جنح 50 أحوال قصر النيل والتى احيلت الى جلسة 13 أكتوبر ألمقبل
وأضاف عامر أنه سبق وأن تقدمنا ببلاغ للنائب العام فى 10 اغسطس الماضى برقم 14666 بما تعرضنا له من اعتداءات من الزملاء المعينين فضلا عن التحرشات الجنسية بالزميلات المعتصمات وذلك بتحريض من رئيس التحرير الذى كان متواجدا حينها بمقرالجريدة بعدما اجتمع معهم وطلب منهم فض اعتصامنا بالقوة الجبرية وهذا ما سجلتة الفضائيات ووكالات الصحافة والاعلام ونشطاء حقوق الانسان وهو ما قدمنا به مذكرة مرفق بها صور الاعتداءات وتصويرها إلى مجلس نقابة الصحفيين والذى حول رئيس التحرير والزملاء المعتدين علينا إلى التحقيق النقابى ولكن دون تحريكه حتى الأن .
وقال كرم من الله السيد أنه مع تكرار اعتداءات الزملاء الموالين لرئيس التحرير وبتحريض منة حررت الزميلتين المعتصمتين عبير حمدى وأسماء السروجى محضر برقم 8284 جنح قصر النيل بتاريخ 15 أغسطس الماضى ضد عدد اخر بعد التحرش بهن والاعتداء عليهن ومحاولة سرقة مشغولاتهن الذهبية وتقطيع الافتات الخاصة بالاعتصام.
كما حررت الزميلة منى سعيد محضر سب وقذف برقم 4624ادارى قصر النيل بتاريخ 19 أغسطس الماضى ضد رئيس التحرير بعد سبنا وقذفنا باتهامات باطلة فى وسائل الاعلام والمثبتة معنا بتسجيلات صوتية ومرئية ولكن تم حفظ هذا المحضر .
وأضافت عبير حمدى أنه مع توالى الاعتداءات وتقطيع الافتات وحرصنا على عدم الرد بطرق غير قانونية حررا الزميلين مهدى عبد الحليم وعبد الله شحات محضر برقم 5032 ادارى القسم بتاريخ 14 سبتمبر الجارى المدعم بمقطع فيديو مصور ضد الزملاء المعينيين .
وأشارت منى سعيد أحدى المعتصمات أننا قمنا بتكرار تقديم الشكاوى والمذكرات المتكررة إلى السادة أعضاء مجلسى الشعب والشورى الممثلين عن الحزب الحاكم والسيد /عبدالعزيز مصطفى وكيل مجلس الشعب ووكلى مجلس الشورى والسيد جمال مبارك أمين مساعد الحزب الوطنى و أمين السياسات ومذكرتين وطلب مقابلة الى الدكتور زكريا عزمى رئيس ديوان رئيس الجمهورية الاولى برقم 8 بتاريخ 24 أغسطس الماضى والثانية برقم 25 بتاريخ 16 سبتمبر الجارى وأربع مذكرات إلى الرئيس مبارك وطلب مقابلة سيادتة لمناشدته لإنصافنا وإعادة حقوقنا التى سلبت منا دون إنصاف آخرهم برقم 10 بتاريخ 17سبتمبر الجارى بعد ان ذهب وفد من المعتصمين برئاسة الزميلين أيمن عامر ومهدى عبد الحليم إلى مقر رئاسة الجمهورية بمصر الجديدة لمقابلة الرئيس مبارك وذلك بعد تجاهل المؤسسات المسئولة عنا والمنوطة بحل مشكلتنا حتى الآن .
وقالت سحر عيد أنه نظرا للأجواء العاصفة التى نتعرض لها فى اعتصامنا السلمى بشتى الاعتداءات التى قد تعرض حياتنا للخطر وكذلك تلفيق الاتهامات الكاذبة والكيدية التى أضرت بمستقبلنا وسمعتنا وشرفنا فضلا أن تلك الافعال المشينة التى صدرت من صحفيين معينيين فى جريدة قومية بتحريض من رئيس تحريرها وتغافل من الدكتور عهدى فضلى رئيس مجلس ادارة مؤسسة أخبار اليوم الصادرة عنها جريدة المسائية منذ تاريخ الدمج قد تسىء للنظام والدولة وذلك فى محاولة مكشوفة لفض الاعتصام فقد استغاثت نيابتا عن زملائى الصحفيين المعتصمين فى تلغراف الى وزارة الداخلية فى17 سبتمبر الجارى بالسيد : حبيب العادلى وزير الداخلية لحمايتهم من تلك التصرفات التى تحول دون حصولهم على حقوقهم المشروعة بالطرق القانونية.
ويطالب عبدالله شحات وأسماء السروجى بمقابله الرئيس مبارك لانصافهم من قرار الاستبعاد التعسفى وتجاهل مطالبهم المشروعة فى العودة للعمل والتثبيت من الجهات المسئولة والمنوطة بحل مشكلاتنا حتى الأن .
وانهى المعتصمون حديثهم بأن الحال كما هو عليه منذ نشوب مشكلتنا فى 10 يوليو الماضى دون مجيب .. معلنين عن الدخول فى إضراب عن الطعام خلال الفترة القادمة حتى تتم الاستجابة لمطالبهم المشروعة أو الوفاة فى مصر مظلومين دون إنصاف
