03 يناير 2018

حاكموا سعد الدين إبراهيم



سعد الدين إبراهيم المساند والمؤيد لخفافيش الظلام وجماعات الشر في مصر تلقى وابل من الهجوم من الطلبة الفلسطينيين، أثناء مشاركته فى محاضرة بجامعة "تل أبيب"، حول الأوضاع في مصر، هذا المطبع والذى أيد صديقه صاحب الرسالة الشهيرة "صديقى بيريز"، عليه علامات استفهام كبيرة من زمن فترة كبيرة التقيته ذات مرة وشعرت منذ الوهلة الأولى أنه ليس سوى وصاحب أراء شاردة، عندما كان يخرج علينا فى وسائل الإعلام والتى لم تكن تعلم خبثه وكرهه لوطنه وللعرب وتنفيذه لأجندات أجنبية لدول تسعى لإثارة الفتن فى مصر. سعد الدين إبراهيم أستاذ علم الاجتماع السياسي في الجامعة الأمريكية بالقاهرة ومدير مركز ابن خلدون للدراسات الإنمائية، يمتلك للأسف معلومات لا حصر لها ولكنه شرع فى أن يجندها ضد وطنه، نتمنى أن يحاكم وهو وامثاله. نعلم أنه دائم السفر إلي تل أبيب وأمريكا والمانيا وإيران وقطر وتركيا، وعليه علامات كثيرة لكن هذه المرة وقع في يد الفلسطينيين الذين فضحوا أمره كسائر رفقائه ممن ستسقط عنهم ورقة التوت قريبا.